1- الاخوان شاركوا فى الثورة منذ البداية كأفراد مثل الاقباط لأن الجماعة رفضت المشاركة كما فعلت الكنيسة إرضاء لنظام مبارك..الشعب الاخوانى او المسيحى هوا اللى شال المسؤلية وشارك واجبر قياداته بعد ذلك على المشاركة أما حركة كفاية والجمعية الوطنية للتغيير و شباب 6 ابريل فكانوا واضحين من الأول وشاركوا كنظام سياسى واضح ومباشر.وبعدما تبين لكل ذى بصيرة أن بوصلة الإنتصار فى اتجاه الشعب لم يجد الأخوان مفر سوى إعلان المشاركة فى الثورة كجماعة ذات نظام سياسى حتى لا تفقد التعاطف الشعبى ولكى تحجز لنفسها نصيب من الإنجازات فى اسلوب لا يمكن وصفه الا بلإنتهازية السياسية.
2-أنا بقول لا للتعديلات الدستورية وللدستور المرقع ..وخايف من دور الإخوان كنظام سياسى فى الحياة السياسية مع اعترافى الكامل بحقهم فى ممارسة العمل السياسى ..ولكن عمرى ماهقول تزوير ولا هطلع فى مظاهرة لو "نعم" فازت..فى النهاية البقاء للأصلح وطالما الهدف مصلحة مصر يبقى على خيرة الله واكيد لو كلنا قلنا نعم او كلنا قلنا لا يبقى مصر ماتغيرتش ولا تبقى ديموقراطية..بس فى ملحوظة..العادى بعد ما الاخوان كنظام فكرى ركبوا الثورة متأخر . العادى انهم ينزلوا بدرى ..ودى اسمها انتهازية سياسية مباحة لان السياسة لغة مصالح ..بس نصيحة للاخوان كنظام سياسى انه يحافظ على كلامه ومواقفه ويثبت عليها وميغيرهاش مؤقتا علشان شعبية زائفة لان الشعب مابينساش وفى ناس زيى قاعدة على الساقطة واللاقطة ..وبتغيير المواقف العقيدية فى اى نظام سياسى بيفقد مصداقيته ..
3-الاخوان اظهروا انتهازيتهم بدرى أوى..بعد ما عصام العريان هرانا تصريحات عن حق المرأة والقبطى للترشح ..أول ما بقى فيها حزب وبرنامج قالوا لأ..يارب نفهم بقى ان السياسة مصالح وبلاش نقضيها عواطف ونتعامل مع امر واقع اسمه الاخوان ونعرف انهم هيتمسكنوا لحد مايتمكنوا وزى ماركبوا الثورة هيركبوا مصر
ان يصاغ ؟!!..
5-فى رأيى أن الاخوان فقدوا مصداقيتهم ليس عندما أكدوا رفضهم الذى نفوه اثناء الثورة ترشح المرأة والقبطى للرئاسة ..ولكن عندما أعلنوا خوض انتخابات البرلمان على 40% من المقاعد وعدم خوض انتخابات الرئاسة ..فكرونى بالمثل "اللى على راسوا بطحة"..لأنهم لو كانوا واثقين من حقهم وقدرتهم كانوا اخذوا كامل حقهم بالترشيح على كل المقاعد والترشح للرئاسة
2-أنا بقول لا للتعديلات الدستورية وللدستور المرقع ..وخايف من دور الإخوان كنظام سياسى فى الحياة السياسية مع اعترافى الكامل بحقهم فى ممارسة العمل السياسى ..ولكن عمرى ماهقول تزوير ولا هطلع فى مظاهرة لو "نعم" فازت..فى النهاية البقاء للأصلح وطالما الهدف مصلحة مصر يبقى على خيرة الله واكيد لو كلنا قلنا نعم او كلنا قلنا لا يبقى مصر ماتغيرتش ولا تبقى ديموقراطية..بس فى ملحوظة..العادى بعد ما الاخوان كنظام فكرى ركبوا الثورة متأخر . العادى انهم ينزلوا بدرى ..ودى اسمها انتهازية سياسية مباحة لان السياسة لغة مصالح ..بس نصيحة للاخوان كنظام سياسى انه يحافظ على كلامه ومواقفه ويثبت عليها وميغيرهاش مؤقتا علشان شعبية زائفة لان الشعب مابينساش وفى ناس زيى قاعدة على الساقطة واللاقطة ..وبتغيير المواقف العقيدية فى اى نظام سياسى بيفقد مصداقيته ..
3-الاخوان اظهروا انتهازيتهم بدرى أوى..بعد ما عصام العريان هرانا تصريحات عن حق المرأة والقبطى للترشح ..أول ما بقى فيها حزب وبرنامج قالوا لأ..يارب نفهم بقى ان السياسة مصالح وبلاش نقضيها عواطف ونتعامل مع امر واقع اسمه الاخوان ونعرف انهم هيتمسكنوا لحد مايتمكنوا وزى ماركبوا الثورة هيركبوا مصر
4-ولو سلمنا جدلا لمن يقولون نعم فماذا سنفعل بعد انتخاب رئيس وبرلمان ثم وضع دستور استقر الجميع على ان تصبح مصر دولة برلمانية هل سنعيد انتخاب الرئيس والبرلمان؟!!..ولا احنا فى عصر مبارك جديد يتم التنبؤ فيه بنتائج الدستور الجديد قبل
ان يصاغ ؟!!..
5-فى رأيى أن الاخوان فقدوا مصداقيتهم ليس عندما أكدوا رفضهم الذى نفوه اثناء الثورة ترشح المرأة والقبطى للرئاسة ..ولكن عندما أعلنوا خوض انتخابات البرلمان على 40% من المقاعد وعدم خوض انتخابات الرئاسة ..فكرونى بالمثل "اللى على راسوا بطحة"..لأنهم لو كانوا واثقين من حقهم وقدرتهم كانوا اخذوا كامل حقهم بالترشيح على كل المقاعد والترشح للرئاسة