عندما نعشق أحدا فعلينا نقده كى يظل دائما فى نظرنا هذا الإنسان المثالى القريب من الكمال . وهذا حالى تماما مع المرأة ..هذا الكيان الأسطورى البديع الذى أعشقه بكل تفاصيله وأحترمه بكل أبعاده وأراه فى أعماقه "ملاك" يسكن الأرض ويتقاسم الحياة مع بقية البشر .
دائما وأبدا لكل قاعدة شواز ولذلك فوسط هذا الإبداع المتجلى فى كيان المرأة نجد بعض منهن وقد شوهوا صورة هذا الإبداع لذلك حق عليا التنويه والتحذير حتى أحفظ هذا الكيان الرائع من التشويه .
أشباه النساء هن قلة قليلة لا تملك الثقة .. لا تقدر قيمة كيان "المرأة ".. تراها أنثى إلا كثيرا .. قوية إلا كثيرا .. ذكية إلا كثيرا .. إنهن مسخ لا يمكن حسابهن على النساء !!..
أحيانا أشفق على شبيهة المرأة من نفسها وأشفق عليها من حرمانها من نعمة كونها إمرأة .. وكثيرا أفكر فى كيفية إزالة هذا التشويه ولكن أخيرا أقتنع أن لولا شبيهة المرأة ما قدرنا المرأة نفسها !!..
أقبح ما يعيب شبيهة المرأة أنها تتناسى هذه الحقيقة بل وتدعى براءتها مما ينسب إليها وهذا محض إفتراء ..ربما لأنها دائما تعيش فى شرنقة من الأكاذيب ..فهى دائما تمثل دور المرأة .. تمثل الصدق ..تمثل القوة .. تمثل الإخلاص .. تمثل البراءة ..وكل هذه القيم منها براء !!..
دائما نجد شبيهة المرأة فى حياة إنعزالية .. لا يمكنها رؤية الحياة خارج شرنقة الأكاذيب التى تحيا فيها .. دائما نجدها تفتعل شخصية وهمية بما ليس فيها .. دائما يستهويها أوهام الحب والقوة والشجاعة والإخلاص فى نفسها وهى أكثر من يعلم أن كل هذا محض أكاذيب سرعان ما يكتشف زيفها أى إنسان حقيقى غير مزيف مثلها ..
نجد شبيهة المرأة دائما غير قادرة على المواجهة .. تهرب مع أول مسؤولية تقابلها ..تختلق أعذار تعلم جيدا أنها غير مقنعة ..المهم أن تهرب .. فشرنقتها لا تسمح لها بالمغادرة إلى عالم الحقيقة وهى تملك صفرا من القدرة على تمزيق جدران الشرنقة !!..
نجد شبيهة المرأة دائما ..فاشلة .. لا تجيد الحب وإن مثلته .. لا تجيد النجاح وإن توهمته .. لا تجيد التواصل وإن جربته .. لا تجيد شيئا .. فقط تتوهم كل شيئ وتصنع من الاشيئ شيئا لا يتجاوز كينونته حدود شرنقة أكاذيبها !!..
ربما يأتى إحساس الشفقة على شبيهة المرأة من ضعفها الذى لا تعترف به والذى يصرخ ألما فى أعين الأسوياء من البشر .. ضعفا ينادى من ينجده .. ضعفا يبحث عمن يرحمه من قوة الأوهام والأكاذيب .. ولكن الكارثة أن من تقتل كمدا بسبب ضعفها هى نفسها من توهم نفسها بالقوة والقدرة على سحق هذا الضعف ولكن بغباء منقطع النظير .. تحارب ضعفها بهروبها .. تحمل سلاح السلبية فى وجه طوفان الألم !!..
يتملك البعض رغبة فى سحق شبيهة المرأة .. ولكن غالبا ما تنتهى رغبات التدمير بدعاء التغيير لها .. فهى غالبا مريضة نفسية .. ضعيفة ..وحيدة .. مضطهدة .. مقيدة .. كما أنها مريض ميؤوس من شفاه لأن أول خطوات العلاج الإعتراف بوجود المرض ومواجهته لكن حتى الإعتراف بالمرض بدون مواجهة هو مرض أكبر !!..
من المؤلم لرجل عشق المرأة أن يرى فى ثوبها الأبيض ما يدنسه .. لكن حق المعشوق على عشيقه أن يصارحه بعيوبه حتى يتخلص منها وينبذها .. حتى يعود بياض ثوبه إلى أقصى نصعانه ..
إن المرأة فى حياة كل رجل مكمل أساسى شاء أم أبى .. والرجل الحقيقى لا يرضى إلا بإمرأة حقيقية تكمله ..ويبقى لأشباه النساء ..أشباه رجال .. لا يكملون ..ولا يكتملون !!..
دائما وأبدا لكل قاعدة شواز ولذلك فوسط هذا الإبداع المتجلى فى كيان المرأة نجد بعض منهن وقد شوهوا صورة هذا الإبداع لذلك حق عليا التنويه والتحذير حتى أحفظ هذا الكيان الرائع من التشويه .
أشباه النساء هن قلة قليلة لا تملك الثقة .. لا تقدر قيمة كيان "المرأة ".. تراها أنثى إلا كثيرا .. قوية إلا كثيرا .. ذكية إلا كثيرا .. إنهن مسخ لا يمكن حسابهن على النساء !!..
أحيانا أشفق على شبيهة المرأة من نفسها وأشفق عليها من حرمانها من نعمة كونها إمرأة .. وكثيرا أفكر فى كيفية إزالة هذا التشويه ولكن أخيرا أقتنع أن لولا شبيهة المرأة ما قدرنا المرأة نفسها !!..
أقبح ما يعيب شبيهة المرأة أنها تتناسى هذه الحقيقة بل وتدعى براءتها مما ينسب إليها وهذا محض إفتراء ..ربما لأنها دائما تعيش فى شرنقة من الأكاذيب ..فهى دائما تمثل دور المرأة .. تمثل الصدق ..تمثل القوة .. تمثل الإخلاص .. تمثل البراءة ..وكل هذه القيم منها براء !!..
دائما نجد شبيهة المرأة فى حياة إنعزالية .. لا يمكنها رؤية الحياة خارج شرنقة الأكاذيب التى تحيا فيها .. دائما نجدها تفتعل شخصية وهمية بما ليس فيها .. دائما يستهويها أوهام الحب والقوة والشجاعة والإخلاص فى نفسها وهى أكثر من يعلم أن كل هذا محض أكاذيب سرعان ما يكتشف زيفها أى إنسان حقيقى غير مزيف مثلها ..
نجد شبيهة المرأة دائما غير قادرة على المواجهة .. تهرب مع أول مسؤولية تقابلها ..تختلق أعذار تعلم جيدا أنها غير مقنعة ..المهم أن تهرب .. فشرنقتها لا تسمح لها بالمغادرة إلى عالم الحقيقة وهى تملك صفرا من القدرة على تمزيق جدران الشرنقة !!..
نجد شبيهة المرأة دائما ..فاشلة .. لا تجيد الحب وإن مثلته .. لا تجيد النجاح وإن توهمته .. لا تجيد التواصل وإن جربته .. لا تجيد شيئا .. فقط تتوهم كل شيئ وتصنع من الاشيئ شيئا لا يتجاوز كينونته حدود شرنقة أكاذيبها !!..
ربما يأتى إحساس الشفقة على شبيهة المرأة من ضعفها الذى لا تعترف به والذى يصرخ ألما فى أعين الأسوياء من البشر .. ضعفا ينادى من ينجده .. ضعفا يبحث عمن يرحمه من قوة الأوهام والأكاذيب .. ولكن الكارثة أن من تقتل كمدا بسبب ضعفها هى نفسها من توهم نفسها بالقوة والقدرة على سحق هذا الضعف ولكن بغباء منقطع النظير .. تحارب ضعفها بهروبها .. تحمل سلاح السلبية فى وجه طوفان الألم !!..
يتملك البعض رغبة فى سحق شبيهة المرأة .. ولكن غالبا ما تنتهى رغبات التدمير بدعاء التغيير لها .. فهى غالبا مريضة نفسية .. ضعيفة ..وحيدة .. مضطهدة .. مقيدة .. كما أنها مريض ميؤوس من شفاه لأن أول خطوات العلاج الإعتراف بوجود المرض ومواجهته لكن حتى الإعتراف بالمرض بدون مواجهة هو مرض أكبر !!..
من المؤلم لرجل عشق المرأة أن يرى فى ثوبها الأبيض ما يدنسه .. لكن حق المعشوق على عشيقه أن يصارحه بعيوبه حتى يتخلص منها وينبذها .. حتى يعود بياض ثوبه إلى أقصى نصعانه ..
إن المرأة فى حياة كل رجل مكمل أساسى شاء أم أبى .. والرجل الحقيقى لا يرضى إلا بإمرأة حقيقية تكمله ..ويبقى لأشباه النساء ..أشباه رجال .. لا يكملون ..ولا يكتملون !!..
كلام منطقى وحقيقى جدا ولكن ليس الكثيرين عندهم القدره على الأستيعاب والفهم .... وربما يصل للبعض على أنه نقد وهذه رساله لكل أمرأة تقرأ هذا الكلام .....أذا شعرتى بأنك مستفذه من هذا الكلام فتأكدى يا سيدتى أنك أنتى المقصوده ..
ردحذفرائع رأيك يا قاسم ....ويا رب ميكونش بيعكس تجربه شخصيه .لأنك بلا شك تستحق أفضل النساء وليست شبيه للنساء.